The Ultimate Guide To اكتئاب ما بعد الولادة
يرتبط أعراض هذا النوع من الاكتئاب بانخفاض ملحوظ في مستويات الهرمونات في الجسم، ويوجد بعض العوامل التي يمكن اعتبارها كأحد مسببات الاكتئاب، نذكر منها ما يأتي:
نوبات سابقة من الحزن أو الاكتئاب حدثت في أثناء أوقات معيَّنة من الشهر (مرتبطة بالطمث) أو عند أخذ وسائل منع الحمل الفمويَّة
أريد أن أعرف التخطيط لتكوين عائلة أريد أن أعرف حول التخطيط لتكوين عائلة الخصوبة جميع المعلومات التي تحتاج النساء والأزواج الذين يحاولون الحمل إلى معرفتها
الانضمام إلى مجموعة دعم للنساء اللواتي يُعانين من الاكتئاب
النشاط البدني حول الرياضة والتدريب الرياضي وعلاقتهما بتنمية الطفل والشباب
واسألي طبيبك أو معالجك النفسي عن مجموعات الدعم المحلية للأمهات الجدد أو السيدات اللاتي تعانين من اكتئاب ما بعد الولادة.
شروط استخدام المعلومات على موقع وزارة الصحة تصريح الوصول - موقع موازرة الصحة تابعونا:
بعد موعدك الطبي الأول، قد يحيلك الطبيب إلى اختصاصي الصحة النفسية الذي يمكنه وضع خطة العلاج المناسبة لك.
مضادات الاكتئاب. قد يوصي الطبيب بتناول أحد مضادات الاكتئاب. وإذا كنتِ ترضعين رضاعة طبيعية، فإن أي دواء تتناولينه سيدخل إلى حليب الثدي.
إنه أمر شائع بالتأكيد. وتقول الدكتورة ستوبي "أعتقدُ أننا نضع ضغطاً كبيراً على الناس كي يشعروا بأنه ’عندما تحمل طفلك بين يديك ستحبه من النظرة الأولى وستمتلئ بالفرح!‘، ولا نور الامارات شك أن أناساً عديدين يشعرون بذلك عندما يقابلون طفلهم للمرة الأولى، ولكن ليس كل الناس — خصوصاً الأمهات اللاتي عانين من تجربة عسيرة في الولادة، أو مخاض طويل، أو جراحة قيصرية طارئة. أعتقد أنه من المهم جداً أن نقرّ وأن ندرك بأن الانتقال بين أن يكون المرء شخصاً راشداً مستقلاً إلى والد شخص آخر أو والدته، لا يحدث بين ليلة وضحاها.
تظهر أعراض اكتئاب ما بعد الولادة خلال الأشهر الثلاثة الأولى بعد الولادة، ويشبه هذا الاكتئاب في أعراضه ومميزاته حالات الإمارات الاكتئاب الأخرى التي لا علاقة لها بالحمل والولادة، وتشمل أعراض هذه المشكلة ما يأتي:
ويعمل الدواء قيد الدراسة بطريقة مشابهة لدواء بريكسانولون. ولكنه قد يُؤخذ يوميًا على شكل أقراص وقد لا ينطوي على الآثار الجانبية الخطيرة نفسها.
لكن تصاب بعض الأمهات الحديثات بنوع اكتئاب أكثر حدةً وأطول زمنًا، ويُعرف باكتئاب ما بعد الولادة. ويطلق عليه أحيانًا اكتئاب الفترة المحيطة بالولادة لأنه يمكن أن يبدأ أثناء الحمل ويستمر لما بعد الولادة.
وقد يطلب منك الطبيب إجراء اختبارات أخرى، إذا اقتضى الأمر، لاستبعاد وجود أسباب أخرى للأعراض التي تظهر عليك.